@abulojaeen2013
اليوم الثلاثاء 1434/8/16
زيارة محمد بن عبدالرحمن ال سليمان ( أبولجين)
طبعا منع المباحث أهله من الزياره بعد استفزاز وقلة ادب من السجانات(1)
طبعا قلة الأدب الممارسة من المفتشات معروفة لدى جميع العقلاء وهي تعرية النساء
قامت المفتشه عليها من الله ماتستحق باستفزاز اخت الأسير (2)
من حيث مس اماكن أستحي والله من ذكرها بل ولم تقتنع من هذا اللمس وامرت بخلع مايسترها من ملابس داخليه!!!! (3)
بعد ذلك رفضت الأخت وارتفعت الأصوات.....وفورا السجانه كلمت الضابط الأرعن وقالت له وكذبت فيما تقول عن مادار بينها وبين الأخت حفظها الله (4)
وكالعادة غباء الضباط يعقد المسألة فأمر الضابط المعتوه بمنع الزياره عن الأخت وأمها وكذلك الأخت الثانيه وكذلك ابناء ابولجين
(5)
ولو سلمنا أن الخطأ من الأخت فلم يمنعون امه وأبنائه من الزياره...وبعد المنع لازالت المفتشه تضحك وتستفز وتهاتف الضابط وتضحك معه وتقول (6)
(مافيييييه زياره ) بأسلوب استفزازي ومضحك....بعد ذلك لما علم ماحدث اخوان ابولجين ذهبوا لضابط الزياره وسألوه عن سبب منع اخته من الزياره(7)
فقال الضابط وبكل وقاحه: - لانهم قلوا ادبهم مع المفتشه منعناهم من الزياره والذي منع الزياره المفتشه نفسها)هههه مفتشه تمشي كلامها ع ضابط (8)
بعد ذلك طال الكلام وارتفعت الأصوات وكعادة القوم استفزوا الرجال كذلك وقال اخ الأسير ان والدته تعبانه ونخشى عليها من ارتفاع ضغط او جلطه (9)
فقال الأحمق اذا جاء امكم شيء فأنتم المسؤلون وليس نحن....
بعد ذلك لهج الأخوة بالدعاء عليهم واستدعى الضابط قوات الطوارئ كالعاده (10)
لايعرفون الا لغة الشده والقوه ( الطوارئ) لكن سيقيض الله لهؤلاء اناس لايتخذون صلحا معهم ولا نقاش
اللهم عجل بهم..(11)
اللهم عليك بهم وارنا في القريب العاجل مايسر قلوب المؤمنين
وانتقم يارب للمظلومين....
نهاية..ام الأسير في حالة لاتسر ..اللهم اربط ع قلبها
@tazoz111
يتسائل البعض عن جدوى اجتماعات مناصري المعتقلين وذويهم في المنازل،
ولعلنا نجمل أهم الفوائد فيما يلي ::
١- فيها استجابة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم: في فك العاني ونصرة المظلوم، حين أوصدت الأبواب المفتوحة، وأصبحت أسرع طريق للسجن..
٢- فيها إدخال للسرور على المعتقلين،
فكل تحرك مهما صغر يسعدهم، لأنهم يشعرون بأن المجتمع مازال يذكر قضيتهم ( يتبع )
قال أحدهم: أشعر بالسعادة إذا قيل لي فلان يسلم عليك،
فما بالكم لو قيل له أن فلان يتحرك من أجلك
٣- فيها تخفيف لوطئة السجان على إخواننا، كما قال أحدهم:
نحن نفرح بتحرك الواحد من الناس لو لم نره شعرنا بأثرة .
٤- فيها توعية للناس عن حال السجناء وما يحصل لهم من معاناة ومحن..
٥- محيرة للجهات الأمنية لا يعرفون السبيل لإيقافها،
كما أن تكرارها تجعلهم في حال استنفار مستمر، وهذا مرهق لهم.
٦- أنها اجتماعات آمنة،
وليس للقضاء المسيس عليها مدخل، كما قال أحد القضاة:أنتم أحرجتم الدولة بهذه التجمعات،
وهي تصنع مالا يصنعه ألف اعتصام.
٧- الناس لم يعتادوا العمل الجماعي،
وهذه اللقاءات نواة لتجرئتهم وكسر حاجز الخوف عندهم، تنمو شيئا فشيئا حتى تؤتي ثمارها،
( يتبع )
علما أنها لن تؤتي ثمارها كاملة حتى تكون المشاركة هاجس للجميع
٨- تبقى ورقة ضغط مقلقة للمسؤلين عن ظلم إخواننا، فإذا كانت ملصقة أو قطعة قماش اقضت مضاجعهم،
فهذه التجمعات من باب أولى.
٩- فيها دفع لعجلة الحراك السلمي للأمام ففي كل اجتماع تقريبا تخرج فكرة رائعة تقدم العمل خطوات.
١٠- فيها اتخاذ للقرارات التي تهم المعتقلين بشكل جماعي بدلا من الفردية التي قد تضر أكثر مما تنفع.
١١- في حضور هذه اللقاءات شيء من النشوة، لأن الإنسان يشعر أنه قام بجزء من الواجب تجاه إخوانه،
( يتبع )
يقول أحدهم:
ولائم أهالي المعتقلين لها مذاق خاص، مع كثرة ما حضرت من ولائم أخرى