مرحبا بأصدقائي! الليلة التقي بكم وأحدثكم عن فضيحة لإحدى شركات الوليد بن طلال قامت بتزويد بشار الأسد بكميات صخمة من أجهزة الحاسوب ومعدات أخرى
1/14 بالرغم من الحظر الإقتصادي ع سوريا فإن كميات ضخمة من حواسيب والكترونيات تصنيع شركة (Dell) تم بيعها لنظام بشار الأسد عن طريق شركة في دبي
2/14 قام نظام الأسد بشراء هذه المعدات من حواسيب ونظم متابعة إلكترونية من أجل مراقبة نشاط المعارضة السورية على الإنترنت وتتبعها.
3/14 وتبين من الرسائل الإلكترونية والحوالات المالية وسندات إستلام المبالغ وبوليصات الشحن بأن الشركة المصدرة هي (BDL) المملوكة للوليد بن طلال
4/14 شركة (BDL) المملوكة للوليد بن طلال وكيل معتمد لـ (Dell) مقرها
5/14 الرسائل الإلكترونية وإيصالات البيع توضح بأن مؤسسة أنس الحسون قد قامت ببيع أجهزة الحاسوب والمعدات الإلكترونية الأخرى لحكومة بشار الأسد.
6/14 المتحدث الرسمي لشركة (Dell) أكد بأن وكيلهم (شركة الوليد بن طلال) قد أفادتهم بأن شحنة من منتجات الشركة ذهبت إلى سوريا عن طريق مصدر مجهول
7/14 وذكر المتحدث الرسمي لـ (Dell) بأن الشركة تقوم الأن بتحقيقات واسعة بسبب شكوك لديها بأن شركة (BDL) المملوكة للوليد داخلة في هذه العملية !
8/14 وذكرت (Dell) بأن سوريا موجودة لديها في قائمة الدول المحضور تصدير أي منتج او تكنلوجيا إليها, والمفروض على وكيلها الإلتزام بقوانين الشركة
9/14 مدير المبيعات في شركة (BDL) فرع
10/14 الرسائل الإلكترونية المتبادلة بين (BDL) فرع
11/14 وأظهرت الإيميلات بأن السيد يحي الرفاعي - ممثل مؤسسة الحسون ذكر لـ (BDL) بأنهم يواجهون صعوبة في تحويل الأموال عن طريق البنك بسبب الحظر.
12/14 ويذكر الرفاعي بأن الحكومة السورية اشترت العام الماضي كميات من حواسيب وإلكترونيات (HP) عن طريق وسيط عربي أخر , لغرض تتبع نشاط المعارضة.
13/14 وتذكر التقارير بأن عددا من الدول العربية تسهل وصول المعدات التي تحتاجها الحكومة السورية رغم الحصار كراهية منها في نجاح الثورة السورية.
14/14 هبة فتاني المتحدثة الرسمية باسم الوليد بن طلال ذكرت بأنه لا الوليد ولا كبار موظفية يعلمون شيئا عن تعاون شركته في