الثلاثاء، 21 يناير 2014

تغريدات المناصرون ‏@almonaseron عن: صراع الأحزاب في إدارة سجن #الطرفية

الخلافات داخل إدارة سجن #الطرفية وصراع الأحزاب

ﺇﻥ ﻣﺎﺣﺼﻞ ﻣﻦ ﺧﻼﻓﺎﺕ ﺣﺎﺩﺓ وصراع أحزاب ﻓﻲ ﺃﺩﺍﺭﺓ ﺳﺠﻦ ﻣﺒﺎﺣﺚ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﺔ ليس اعتراضًا من بعضهم على التعذيب أو 

المعاملة الظالمة للمعتقلين من قبل الجوير بل إدارة السجن مشغولة باقتسام الكعكة (أموال #المعتقلين) واكتساب النفوذ الإداري

ﺑﺪﺃ الصراع ﺑﻌﺪ ﺗﻮﻟﻲ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺍﻟﺤﺎﻟﻲ ﺻﺎﻟﺢ سليمان ﺍﻟﺠﻮﻳﺮ ﺇﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺑﻌﺪ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﺳﻠﻴﻤﺎﻥ ﺍﻟﻔﻮﻳﺮﺱ ﺍﻟﺬﻱ ﻋﺮﻑ ﻭﺃﺷﺘﻬﺮ ﺑالتعذيب

ﻭﺃﺷﺘﻬﺮ ﺑالتعذيب واﻟﺘﻨﻜﻴﻞ ﺑﺎﻟﻤﻌﺘﻘﻠﻴﻦ (أصبح الآن مدير السجون السياسية في #السعودية) فقد تعلم ﺻﺎﻟﺢ ﺍﻟﺠﻮﻳﺮ فترة على يد الفويرس

وتعلم فن الإختلاس الإداري وأكل حقوق #المعتقلين وتهميش الضباط دون أدنى رقابة وبعد نقل الفويرس للحائر حينها ﻭﺟﺪ الجوير ﺍﻷﺑﻮﺍﺏ ﺃﻣﺎﻣﻪ مشرعة

مشرعة ﻟﻠﺴﻴﻄﺮﺓ ﻋﻠﻰ أموال المعتقلين والسجن لصالحة وإلى حساباته وعلم ﺃﻧﻪ ﻻﻳﻮﺟﺪ ﻓﻲ ﺍلإﺩﺍﺭﺓ ﻣﻦ ﻳﺴﺘﻄﻴﻊ ﺍﻟﻮﻗﻮﻑ ﺃﻣﺎﻡ ﻃﻤﻮﺣﺎﺗﻪ

فقد تدرب على طريقة ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺎﺑﻖ ﻣﺤﻤﺪ ﺍﻟﻔﻮﻳﺮﺱ في تحييد ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﻭﺰﺭﻉ الرعب السلطوي ﻓﻲ ﻗﻠﻮﺑﻬﻢ ﻭجعلهم كالدﻣﻰ ﻳﺤﺮﻛﻬﺎ ﻛﻤﺎ ﻳﺮﻳﺪ.

المرحلة الأولى: تسلم ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺻﺎﻟﺢ سليمان ﺍﻟﺠﻮﻳﺮ الإدارة بعدما أتقن خيوﻁ ﺍﻟﻠﻌﺒﺔ ﻭﻋﺮﻑ ﻗﺪﺭﺍﺕ ﺿﺒﺎﻃﻪ ﺍﻟﻤﺤﺪﻭﺩﺓ ﻭﻣﻴﻠﻬﻢ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺪﻋﺔ ﻭ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ

ﻭﺭﻏﺒﺘﻬﻢ ﺑﻌﺪﻡ ﺑﺬﻝ ﺃﻱ ﻣﺠﻬﻮﺩ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻴﻮﻣﻲ ﺍﻟﻤﺮﻫﻖ ﻟﺬﺍ ﺧﻔﻒ ضغوﻁ ﺍﻟﻌﻤﻞ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ ﻋﻠﻴﻬﻢ ﻭﺃﻃﻠﻖ ﺃﻳﺪﻳﻬﻢ ﺑﺒﻌﺾ ﺍﻟﺼﻼﺣﻴﺎﺕ ﺍﻟﺘﻲ ﻻﺗﻬﺪﺩ ﺳﻠﻄﺘﻪ ﺍﻟﻌﻠﻴﺎ

ﻓﺄﺧﻠﺪ ﺃﻭﻟﺌﻚ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﺇﻟﻰ ﺍﻟﺮﺍﺣﺔ ﻭﺭﻏﺒﻮﺍ ﻓﻲ ﺑﻘﺎﺀ ﻣﺪﻳﺮﻫﻢ ﺍﻟﻤﺘﺴﺎﻣﺢ ﻣﻌﻬﻢ ﺑﺄﻫﻤﺎﻟﻬﻢ ﺷﺌﻮﻥ #المعتقلين ﻭﺗﻔﺮﻳﻄﻬﻢ ﺑﺤﻘﻮﻕ ﺍﻟﺴﺠﻨﺎﺀ وتعطيلهم لحاجاتهم

 ﻭﺑﻘﺎﺋﻬﻢ ﻓﻲ ﻣﻜﺎﺗﺒﻬﻢ ﻭﻋﺪﻡ ﺩﺧﻮﻝ أجنحة المعتقلين وعدم النظر في حاجاتهم الضرورية كالحاجة لطوارئ المستشفى والعلاج وغيره

المرحلة الثانية: ﺑﻌﺪ ﺩﺧﻮﻝ ﺷﺨﺼﻴﺔ ﻗﻮﻳﺔ ﻭﻃﻤﻮﺣﻪ ﻭﻟﺪﻳﻬﺎ ﺭﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻟﻌﻤﻞ والمثابرة فأﺣﺲ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ صالح الجوير ﻭﺣﺰﺑﻪ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﺍﻟﻤﺘﻮﺍﻃﺌﻴﻦ

على ﺃﻧﺘﻬﺎﺏ ﺍﻷﻣﻮﺍﻝ ﺍﻟﻤﻮﺟﻮﺩﺓ ﻓﻲ ﺧﺰﻧﺔ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺑﺎﻟﺨﻄﺮ ﺍﻟﺪﺍﻫﻢ ﻓﺤﺎﻭﻝ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ تحييد ﻧﺎﺋﺒﻪ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺗﺮﻛﻲ ﺍﻟﺠﺪﻋﺎﻧﻲ ، ﻭﺟﻌﻠﻪ دمية ﻛﺴﺎﺑﻘﻴﺔ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ

ﻭﻟﻜﻦ تفاجئ الجوير أن ﺍﻟﺠﺪﻋﺎﻧﻲ ﻣﻦ ﺍﻟﻨﻮﻉ ﺍﻟﺬﻱ ﻻﻳﻄﻮﻉ ﺑﺴﻬﻮﻟﺔ ﻭﻟﻴﺲ ﻣﻦ ﺍﻟﺴﻬﻞ تحييده ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺍﻟﻴﻮﻣﻲ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻓﺒﺪﺃﺕ ﺍﻟﺨﻼﻓﺎﺕ ﺗﻨﻤﻮ ﻭﺗﺘﺼﺎﻋﺪ

ﺑﻴﻦ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭمعه ﺭﺋﻴﺲ ﺷﺌﻮﻥ ﺍﻟﻨﺰﻻﺀ ﻣﺤﻤﺪ ﺷﺎﻫﺮ ﺍﻟﺸﻤﺮﻱ ﻭﺑﻴﻦ ﻧﺎﺋﺐ الحزب الآخر ممثلًا في ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺗﺮﻛﻲ ﺍﻟﺠﺪﻋﺎﻧﻲ ﻭتبعه ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ المهمشين

مثل ﺧﺎﻟﺪ ﺑﻦ ﺣﻤﻮﺩ ﺍﻟﺤﺮﺑﻲ ﻭﺑﺮﺟﺲ ﺑﻦ ﺧﺎﻟﺪ ﺍﻟﻌﺘﻴﺒﻲ ﻭﻓﻬﺪ ﺑﻦ ﺑﺮﺟﺲ ﺍﻟﺪﻭﺳﺮﻱ فهم متذمرون ﻣﻦ ﺃﻭﺿﺎﻉ إﺩﺭﺍﺓ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺍﻟﻤﺘﺮﺩﻳﺔ ﻭتغييبهم ﺍﻟﻤﺘﻌﻤﺪ ﻋﻦ

ﻋﻦ ﺍﻟﻤﺸﻬﺪ ﺍﻟﻴﻮﻣﻲ ﻟﻠﻌﻤﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻦ ، ﻭﺭﺅيتهم لتضخم أﺭﺻﺪﺓ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭﺣﺰﺑﻪ ﻭﻗﺪ ﺧﺮﺟﻮﺍ هم ﻣﻦ ﺍﻟﻐﻨﻴﻤﺔ مفلسين

ﻓﺎﻟﺨﻼﻓﺎﺕ ﺩﺍﺧﻞ ﺃﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻟﻴﺴﺖ ﻓﻘﻂ ﻋﻠﻰ ﺃﻧﺘﻬﺎﺏ ﺍﻟﻐﻨﻴﻤﺔ ﺍﻟﺒﺎﺭﺩﺓ ﻓﻲ ﺧﺰﺍﺋﻦ ﺍﻷﺩﺍﺭﺓ ﺑﻞ ﻫﻲ ﺻﺮﺍﻋﺎﺕ ﺳﻠﻄﺔ ﻭﻛﺴﺮ ﻋﻈﻢ ﺑﻴﻦ ﺟﻨﺎﺡ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭﺟﻨﺎﺡ ﻧﺎﺋﺒﻪ

ﺗﺮﻛﻲ ﺍﻟﺠﺪﻋﺎﻧﻲ، وﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍلمتنوﻋﺔ ﻓﻲ ﺳﺠﻦ ﺍﻟﻄﺮﻓﻴﺔ ﺗﺠﻌﻞ ﺃﻱ ﺿﺎﺑﻂ ﻳﺴﻴﻞ ﻟﻌﺎﺑﻪ ﻟﻠﻔﻮﺯ ﺑﻬﺎ ﻓﻠﻴﺴﺖ ﺍﻟﻘﻀﻴﺔ ﻓﻘﻂ ﺇﺧﺘﻼﺱ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻹﻋﺎنات

ﻹﻋﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﺴﺠﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ ﺑﻞ ﻫﻨﺎﻙ ﻣﻮﺍﺭﺩ ﺃﺧﺮﻯ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻣﺜﻞ التلاعب بفواتير مشتريات ﺍلإﻋﺎﺷﺔ ﻭﺍﻟﺒﻘﺎﻟﺔ ﻭﻋﻘﻮﺩ ﺍﻟﺼﻴﺎﻧﺔ ﻭﺍﻟﻤﺸﺘﺮﻳﺎﺕ ﺍﻟﺸﻬﺮﻳﺔ

ﻭﺃﻣﺎﻧﺎﺕ ﺍﻟﺴﺠﻨﺎﺀ ﺍﻟﻤﺎﻟﻴﺔ ﻭﻃﻠﺒﺎﺕ ﺍﻟﺘﻤﻮﻳﻦ ﻭ ﻣﺸﺘﺮﻳﺎﺕ ﺍﻷﺟﻬﺰﺓ ﻭاﻟﺠﺮﺍﺋﺪ ﺍﻟﻴﻮﻣﻴﺔ والمكتبة ﻓﻜﻞ ﻫﺬﻩ ﺍﻟﻤﻮﺍﺭﺩ ﺗﺤﺖ ﺳﻴﻄﺮﺓ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ الجوير

ﻭﺇﻳﺮﺍﺩﺍﺗﻬﺎ ﺗﺼﺐ ﻓﻲ ﺣﺴﺎﺑﺎﺗﻪ كما كانت على عهد الفويرس - ﻭلما جاء ﻧﺎﺋﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﺗﺮﻛﻲ ﺍﻟﺠﺪﻋﺎﻧﻲ قادمًا من سجن #ذهبان إلى #الطرفية ﻭﺟﺪ

ﻭﺟﺪ ﻧﻔﺴﻪ ﺑﻼ ﺻﻼﺣﻴﺎﺕ !! فقد كان ﻓﻲ ﺫﻫﻨﻪ ﺃﻥ ﺳﻴﻤﺎﺭﺱ ﺻﻼﺣﻴﺎﺕ ﻧﺎﺋﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﻛﺎﻣﻠﺔ فهو ﺍﻟﺮﺟﻞ ﺍﻟﺜﺎﻧﻲ ﻓﻲ ﺍلإﺩﺍﺭﺓ ﻭلكنه وجد أن ﺟﻤﻴﻊ ﺻﻼﺣﻴﺎﺗﻪ ﻛﻨﺎﺋﺐ

ﻛﻨﺎﺋﺐ ﻣﺪﻳﺮ ﺫﻫﺒﺖ ﺇﻟﻰ ﺭﺋﻴﺲ شعبة ﺷﺌﻮﻥ ﺍﻟﻨﺰﻻﺀ ﻣﺤﻤﺪ ﺷﺎﻫﺮ شليويح ﺍﻟﺸﻤﺮﻱ ﻣﻤﺎ ﺟﻌﻠﻪ يسعى جاهدًا لإيقاف هذا ﺍﻟﺘﻬﻤﻴﺶ ﺍﻟﻤﺘﻌﻤﺪ ﻓﺒﺪﺃ ﺍﻟﺒﺤﺚ ﺧﻠﻒ

ﺧﻠﻒ ﺗﺠﺎﻭﺯﺍﺕ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭﺭﺋﻴﺲ ﺷﺌﻮﻥ ﺍﻟﻨﺰﻻﺀ ﻭﺳﺎﻋﺪﻩ ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﺣﺎﻟﻪ ﺍﻟﺴﺨﻂ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺟﺪﻫﺎ ﻋﻨﺪ ﻋﺪﺩ ﻣﻦ ﺍﻟﻀﺒﺎﻁ ﻣﻦ ﺗﺼﺮﻓﺎﺕ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭﺭﺋﻴﺲ ﺷﺌﻮﻥ ﺍﻟﻨﺰﻻﺀ

ﻭﻗﺪ ﺍﺻﻄﺪﻡ ﻧﺎﺋﺐ ﺍﻟﻤﺪﻳﺮ ﺗﺮﻛﻲ ﺍﻟﺠﺪﻋﺎﻧﻲ ﺑﺎﻟﻌﻮﺍﺋﻖ ﺍﻟﺘﻲ ﻭﺿﻌﻬﺎ ﻣﺪﻳﺮ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭﺭﺋﻴﺲ ﺷﺌﻮﻥ ﺍﻟﻨﺰﻻﺀ ﺃﻣﺎﻣﻪ ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺃﺭﺍﺩ التطوير الإداري و إﺩﺧﺎﻝ ﺗﻌﺪﻳﻼﺕ على

ﺑﻌﺾ ﺍﻷﻧﻈﻤﺔ ﺍﻟﻘﺪﻳﻤﺔ ﺍﻟﻤﻌﻤﻮﻝ ﺑﻬﺎ فتخوف الجوير ﺃﻥ ﻃﻤﻮح ﻭﻧﺸﺎﻁ ﻭﻫﻤﺔ ﻧﺎﺋﺒﻪ ﺍﻟﺠﺪﻳﺪ ﻗﺪ ﺗﻜﻮﻥ ﻃﺮﻳﻘﺎ ﻷﺯﺍﺣﺘﻪ ﻣﻦ ﻣﻨﺼﺒﻪ ﻭﺗﻮﻟﻲ إﺩﺍﺭﺓ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﺑﺪﻻ ﻋﻨﻪ بعد

بعد علمه عن مايجري ﻓﻲ ﺍﻟﺨﻔﺎﺀ -ﻭﺍﻟﺬﻱ ﻓﺠﺮ ﺍﻟﺨﻼﻓﺎﺕ ﻭﺟﻌﻠﻬﺎ ﺗﻈﻬﺮ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺴﻄﺢ ﻫﻮ ﺍﻟﺼﺮﺍﻉ السابق في قضية المالكي مسؤول توزيع الشيكات

الذي تحدثنا عنه سابقًا يوم أن عزله الجوير وذهب المالكي للداخلية وفضح ممارسات الجوير فدعاه الجوير للعودة ووعده بإعادته لمنصبه مقابل صمته

وتوقفه عن متابعة شكواه ضده في الداخلية الجدعاني الآن يسعى لتحقيق أهدافه وكسر حجر الجوير عليه ، وأغلب الضباط يساندونه

والجوير يجري اتصالاته مع ضباط في الداخلية لتهدئة الأمور ويصول ويجول داخل إدارته ليركد المياه التي حركها الجدعاني


من ينتصر في النهاية ؟ ستبدي لنا الأيام ... 
اللهم عليك بمن تسلط على #المعتقلين وجعلهم ضحايا لشهواته 

تنبيه (الداخلية لا تجهل هذا الصراع)