الجمعة، 4 أكتوبر 2013

الأسير زيد الغامدي يغرد عن المظلوم الأسير زيد الغامدي عن حياته من المولد حتى الأسر نسأل الله السداد #الأسير_زيد_الغامدي

 الأسير زيد الغامدي ‏@zidgemdi


بسم الله الرحمن الرحيم  
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته  
نرجوا منكم النصره لأخوكم الأسير زيد الغامدي وهذا الحساب خاص به وبي اخباره فالنصره
هذه صورة الأسد أخي زيد وهو في الطائرة قادما الى مملكة السجون
رابط دائم للصورة المُضمّنة

لقد أصدر القضاء الأمريكي قبل نقله إلى مملكة السجون تبرئته من جميع التهم المنسوبة إليه وهو الأن يحاكم في سجون آل سعود

عجبا لذالك الكفار يصدرون برائته وآل سعود يحاكمونه بلا قضيه

لا تنسون الدعاء لاخي زيد الغامدي وجميع الأسرى بأن يفرج عنهم ويثبتهم وأن يعجل بفرجهم #محاكمة_زيد_الغامدي

حسبي الله ونعم الوكيل على الظالمين  لقد حكم القاضي اليوم على أخي زيد الغامدي  23 سنة  بلا قضيه  وسبب سجنه انه رفض السلام على محمد نايف


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

سوف أغرد عن أخي المظلوم الأسير زيد الغامدي عن حياته من المولد حتى الأسر نسأل الله السداد #الأسير_زيد_الغامدي

ولد أخي زيد الغامدي في قرية تبعد عن القدس 80 كيلو تقريبا قد تزود أو تنقص وبعد ولادته بأشهر رحل مع والديه الى الباحه 

ونشأ مع والديه في الباحه في قرية بني كبير وهي تقع بين محافظة بلجرشي والباحه 


وكانت نشأته صالحه ولله الحمد بين ابويين  صالحين وكان حريصا على الصلاه في صغر سنه وكان ولدا بارا بوالديه 


وكان ولله الحمد غيورا على دينه فكان يتألم عندما يرى أخبار المسلمين وأن الاسلام  يشتكي من ظلم الكافرين مثله مثل أي شاب


مثله مثل أي شاب غيور على دينه وعندما كان في زهرة شبابه عزم على نصرة دينه فلتحق بأخوانه المجاهدين دفاعا عن اعراض المسلمين


ودفاعا عن دينهم واراضيهم فكانت جبهة الشيشان من أحد الجبهات التي عانا منها المسلمون ولا يخفى ذلك عليكم فمن الله عليه


فمن الله عليه بنصرت اخوانه المسلمين هناك وخاض المعارك مع الروس دفاعا عن المسلمين


فأما حياة في أرض الشيشان لاتكفيه هذه التغريدات ولو غردنا عنها لما انتهينا  لأنها مليئه بالأحداث 


وبعد ذلك من الله عليه بنصرة اخوانه المسلمين في أرض أفغانستان وخاصة بعد دخول قوات الاحتلال الصليبيه


وهي الحرب التي بينت من كان موالين للكفار ومعادينا للمسلمين فأبانت المنافقين واعدا الدين وأظهرت الموحدين وأهل الدين 


فدارت المعارك بين المسلمين والكفار من الصليبيين في أرض أفغانستان  فمن الله على بعض المجاهدين بالاستشهاد  


فأسر من المجاهدين من أسر وكان أخي زيد الغامدي أحد الأسر 


فكانت أصابته كالتالي 


فكانت إصابتة في ساقه بطلق ناري مع العدو وأصيب وهو في هجومه على عدوه وعندما اقترب مع العدو في الخط وكان يطلق النار 


يطلق النار على العدو أتت رصاصه من العدو وأصابت ساقه وهو في القرب من العدو وكان مستمر في اطلاق النار عليهم وهو كذلك  إذ 


وهو كذلك إذ ببالذخيره التي معه أنتهت وعلم العدو بذلك وكان العدو يريدون أسره وكان أخي زيد يقول ان أحد أفراد العدو  يحاول


يحاول الاقتراب من يريد أسري  وكانت الدم ينزف من ساقي والأخوه يحول رصاص العدو بيني وبينهم لا يستطيعون الوصول إلي 


وأنا كذلك إذ بأحد الأخوه من أرض اليمن قام فنطلق إلي بسرعه تحت رصاص العدو فأمدني بالذخيره فشتد الاشتباك مع العدو


فبدأ الأخوه يأتون واحدا واحدا فقاموا بحملي وإخراجي من المكان 


هكذا ذكر أخي قصة اصابته ونقلتها بختصار وبعد ذلك نقلوه الأخوه إلى المستشفى وجلس فيها حتى جاء الأمر بالانسحاب 


ونسحبوا الأخوه وكان معهم أخي زيد وضطر الأخوه الدخول إلى باكستان فدخلوا باكستان وقد انزلوا أسلحتهم وهم في الطريق


إذ اوقفهم نقطة تفتيش تابعه للجيش الباكستاني  وأسروا فيها ونقلوهم إلى سجن تابع للجيش الباكستاني ثمن إلى قاعده للجيش 


وفرقوا الأخوه في القاعده للجيش الباكستاني وكان أخي زيد مصاب يتألم من اصابته وهو كذلك إذ دخل عليه رجل قال 


قال له الرجل أنا قنصل في السفارة السعودية وقام بتصوير أخي زيد وأخذ معلوماته كامله من اسمه وغيرها وكان السفير في السفارة


وكان السفير في ذلك الوقت علي بن عواض العسيري وهو حاليا السفير في لبنان 

{إذا الأن الحكومة السعودية لديها الخبر عن أخي }

وبعد أخذ المعلومات بأيام تم تسليم أخي إلى الجيش الأمريكي ونقلوه من باكستان إلى السجن في أفغانستان تحت قيادة الأمريكان


وجلس في السجن عدة أشهر تعرض للعذاب الشديد وهدد بالقتل عدة مرات وكان مصاب واستخدمت أصابته لتعذيب فالحديث يطول فيها 


ثمن نقلوه مع الأخوه إلى غوانتنامو وماأدراك غوانتنامو فمكث فيه أكثر من ستة سنين يصعب الحديث عنها في دقائق معدوده 


والحديث يطول ولكن سوف أكمل غدا بأذن الله عن 

زيد الغامدي وسجن كوبا 
زيد الغامدي ومحمد نايف 

غدا بأذن الله سوف أكمل الحديث عن أخي زيد

1_زيد الغامدي وسجن كوبا 
2_زيد الغامدي ومحمد نايف والمصافحه 

بيان من أحد القضاة بوزارة العدل عن محاكمة العلوان

 بيان من أحد القضاة بوزارة العدل عن محاكمة العلوان   محاكمة وتعليق

الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لانبي بعده وبعد
فلقد سألني من لاترد إجابته عن وجهة نظري حيال محاكمة الشيخ سليمان بن ناصر العلوان حفظه الله
والتي صدر فيها الحكم هذا اليوم بسجنه خمسة عشر عاماً،
وبما أنني لم أقف على تفاصيل هذه القضية وملابساتها، والحكم فيها لم يكتسب الصفة القطعية بعدُ لذا
فسأعرض بعض الأمور العامة التي انقدحت في ذهني هذا المساء بخصوص هذا النوع من القضايا، وأُجمل ذلك فيما يلي:

١- تشكيل المحكمة الجزائية المختصصة وعزلها عن القضاء العام يٓشي بأن هناك قضاء استثنائياً في الاختصاص النوعي
 لهذه المحكمة وفيمن يحال إليها من المتهمين بل ومن يتولى الفصل في قضاياها أيضاً ، ولقطع الطريق على هذا الإيحاء السلبي يجب إعادة هذا النوع من القضاء الاستثنائي إلى حظيرة القضاء العام لينعم الجميع بالعدالة تحت سقف واحد.

٢- وجوب تفعيل المادة الأولى من نظام القضاء الصادر بالرسوم الملكي ذي الرقم (م/٧٨) والتاريخ ١٤٢٨/٩/١٩هـ 
ونصها: ( القضاة مستقلون،لا سلطان عليهم في قضائهم لغير أحكام الشريعة الإسلامية والأنظمة المرعية ، وليس لأحد التدخل في القضاء) أ.هـ
واستقلال القضاء يمتد من ورود أوراق المعاملة إلى مكتب القاضي وحتى صدور الحكم النهائي فيها مروراً بأوامر القبض والإفراج وآلية التبليغ والإحضار،وأي خدش لهذا المبدأ الكلي العام الذي يرتكز إليه القضاء العادل يعتبر طعنة في خاصرة العدالة النزيهة ، وتحطيماً لآمال المترافعين في الحصول على إجراءات سليمة وأحكام منصفة.

٣- ضرورة تطبيق الأنظمة المتعلقة بسير العملية القضائية وخاصة نظام الإجراءات الجزائية وتفعيل المواد التي تحفظ حقوق المتهم كتلك التي تنص على آلية القبض والتحقيق ومدد الإيقاف وآلية الإفراج وتحديد الاختصاص النوعي والمكاني لكل قضية.

٤- طرح التكييف السياسي الدولي للقضايا والتهم الموجهه للمدعى عليهم والإلتزام بالتكييف الشرعي الإسلامي، فكثير من التهم المجرمة في الرأي الدولي العام مندوب إليها شرعاً كنصرة المستضعفين ودعمهم والجهاد في سبيل الله.

٥- فحص الأدلة التي يستند إليها المدعي العام في توجيه التهم للمدعى عليهم،وتمييز الساقط منها والصحيح، فبعض هذه الأدلة مطروحٌ شرعاً ونظاماً كتلك الاعترافات التي تنتزع حال الحبس والقيد والإكراه.

٦- اعتبار حال المتهم في القضايا المعروضة أمام القاضي من حيث الصلاح وعدمه وفق ميزان الشرع الحنيف، فمن كان من أهل التهم والريب ليس كمن عرف بالإمامة في العلم والدين تطبيقاً لمبدأ (أقيلوا ذوي الهيئات عثراتهم).

٧- الموازنة بين الجرم -حال ثبوته- وبين العقوبة المستحقة عليه، لابين طلبات المدعي العام والحكم الصادر بحق المدعى عليه،والخلل في هذه الموازنة ينسحب تلقائياً على الحكم المجرد منها.

هذا ما تهيأ إيراده وتيسرت كتابته حال كَدِّ الذهن وَكَلِّ البدن الذي تتجاذبه عوارض صحية شفاني الله ومرضى المسلمين
 وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

كتبه القاضي بوزارة العدل
بندر بن عبدالعزيز العجلان
١٤٣٤/١١/٢٧هـ