الأربعاء، 25 سبتمبر 2013

#ﻋﺎﺟﻞ (ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻓﺎﺭﺱ ﺑﻦ ﺃﺣﻤﺪ ﺁﻝ ﺷﻮﻳﻞ ﺍﻟﺰﻫﺮﺍﻧﻲ ﻳﺮﻓﺾ ﻋﺮﺿﺎً ﻟﻠﺘﺴﺠﻴﻞ ﺍﻟﺘﻠﻔﺰﻳﻮﻧﻲ )

ﻗﺎﻣﺖ ﻟﺠﻨﺔ ﺇﻋﻼﻣﻴﺔ ﻣﻦ #ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﺑﺰﻳﺎﺭﺓ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻓﺎﺭﺱ بن أحمد آل شويل الزهراني ﻓﻲ ﺳﺠﻦ #ﺍﻟﺤﺎئر ﻳﻮﻡ ﺍﻷﺣﺪ ١٤٣٤/١١/١٧

ﻭﺟﻠﺴﺖ ﻣﻌﻪ ﺃﻛﺜﺮ ﻣﻦ ﺳﺎﻋﺘﻴﻦ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﺴﻤﻰ [ﻓﻨﺪﻕ ﺍﻟﺴﺠﻦ] ﺍﻟﺨﺎﺹ ﺑﺰﻭﺍﺭ ﺍﻟﺴﺠﻦ ﻣﻦ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ

ﻭﻋﺮﺿﻮﺍ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﺍﻟﻤﺼﻮﺭ ﻟﻜﻲ ﻳﺒﺪﻱ ﻣﺎﻋﻨﺪﻩ ﻛﺎﻣﻼً ﻟﻌﺮﺿﻪ ﺑﺰﻋﻤﻬﻢ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﻤﺴﺆﻭﻟﻴﻦ ﻭﻋﻠﻰ ﺭﺃﺳﻬﻢ ﻣﺤﻤﺪ ﺑﻦ ﻧﺎﻳﻒ

ﻓﺮﻓﺾ ﺍﻟﺸﻴﺦ ﻓﺎﺭﺱ ﺍﻟﻔﻜﺮﻩ ﺟﻤﻠﺔً ﻭﺗﻔﺼﻴﻼً ﻭﻗﺎﻝ:(ﺇﺿﺤﻜﻮﺍ ﻋﻠﻰ ﻏﻴﺮﻱ * ﻟﺴﺖ ﺑﺎﻟﺨِﺐ ﻭﻻ ﺍﻟﺨِﺐ ﻳﺨﺪﻋﻨﻲ)
ﻭﺗﻜﻠﻢ ﻣﻌﻬﻢ ﻃﻮﻳﻼً ﻋﻦ ﺳﻴﺎﺳﺔ ﺇﺣﺮﺍﻕ ﺍﻟﺮﻣﻮﺯ ﻭﺃﺧﺒﺮﻫﻢ ﺑﺈﻥ ﻣﺎﻋﻨﺪﻩ ﻣﻌﺮﻭﻑ ﻭﺇﺫﺍ ﺃﺭﺍﺩﻭﺍ ﻣﺰﻳﺪﺍً ﻣﻦ ﺍﻟﺘﻔﺎﺻﻴﻞ ﻓﻠﻴﻘﺮﺃﻭﺍ ﺭﺩﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻗﺪﻣﻪ ﻟﻠﻤﺤﻜﻤﺔ ﻭﺍﻟﻤﻜﻮﻥ ﻣﻦ 460 ﺻﻔﺤﺔ
ﻭﺃﻣﺎ ﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﺍﻟﻤﺼﻮﺭ ﻓﻤﺎ ﻫﻮ ﺇﻻ ﻷﻫﺪﺍﻑ ﺧﺒﻴﺜﺔ ﻻ ﺗﻨﻄﻠﻲ ﻋﻠﻴﻨﺎ ﻭﺃﻧﻬﺎ ﺗﻨﺘﻬﻚ ﺣﻘﻮﻕ ﺍﻷﺳﺮﻯ ﻭﺗﺴﺘﻐﻞ ﺍﻟﻀﻌﻒ ﻭﺍﻟﺴﺠﻦ ﻭﺍﻹﻛﺮﺍﻩ ﺍﻟﺬﻱ ﻫﻢ ﻓﻴﻪ..
ﻭﻗﺎﻝ: ﺇﻥ ﻛﻨﺘﻢ ﺻﺎﺩﻗﻴﻦ ﻓﻘﺪ ﺳﺒﻖ ﻭﺃﻥ ﻗﻠﺖ ﻟﻜﻢ ﻓﻲ ﻋﺎﻡ 1426 ﻋﻨﺪﻣﺎ ﻋﺮﺿﺘﻢ ﻋﻠﻲّ ﻫﺬﺍ ﺍﻟﻌﺮﺽ ﺃﻥ ﻟﻲ ﺷﺮﻭﻁ ﺇﻥ ﺃﺭﺩﺗﻢ ﻇﻬﻮﺭﻱ ﺇﻋﻼﻣﻴﺎً ﺃﻧﺎ ﺃُﺟﺪﺩﻫﺎ ﻟﻜﻢ ﺍﻵﻥ ﻭﻫﻲ:

1/ ﺃﻥ ﻳﻜﻮﻥ ﻫﻨﺎﻙ 4 ﻗﻨﻮﺍﺕ ﻋﺎﻟﻤﻴﻪ ﻣﺜﻞ * ﺍﻟﺠﺰﻳﺮﻩ ، ﻭﺍﻟﺴﻲ ﺇﻥ ﺇﻥ ، ﻭﺍﻟﺒﻲ ﺑﻲ ﺳﻲ ، ﻭﺍﻟﻔﻮﻛﺲ ﻧﻴﻮﺯ ﺣﻴﺚ ﺃﻧﻬﺎ ﺗﻨﻘﻞ ﺍﻟﺤﺪﺙ * ﻣﺒﺎﺷﺮ.
2/ ﺃﻥ ﻻﻳﻘﻞ ﺍﻟﺤﻀﻮﺭ ﻋﻦ 3000 ﺷﺨﺺ

ﻓﺮﻓﻀﻮﺍ ﻭﻧﺎﻗﺸﻬﻢ ﻧﻘﺎﺷﺎً ﻃﻮﻳﻼً ﻓﻲ ﺫﻟﻚ ﻭﺣﺎﻭﻟﻮﺍ ﻣﻌﻪ ﻟﻠﻤﻮﺍﻓﻘﺔ ...

ﻓﻘﺎﻝ ﻻ ﻭﻣﻠﻴﻮﻥ ﻻ
ﻭﺍﻟﻠﺠﻨﺔ ﻣﻜﻮﻧﺔ ﻣﻦ ﻣﺴﺆﻭﻝ ﻛﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻟﺪﺍﺧﻠﻴﺔ ﻓﻴﻤﺎ ﻳﺒﺪﻭﺍ ﻭﻛﻨﻴﺘﻪ ﺃﺑﻮ ﺭﺍﻣﻲ ﻭﻣﺴﺆﻭﻝ ﺍﻹﻋﻼﻡ ﻭﺍﻟﺘﺴﺠﻴﻞ ﻓﻲ ﺍﻟﺴﺠﻮﻥ ﺃﺑﻮ ﺑﻨﺪﺭ ﻭﺧﻤﻴﺲ ﺍﻟﻐﺎﻣﺪﻱ

المناصرون#

تعليق غريب في وطنه ‏على تصريح الرئيس الأمريكي حول إيران ولمحة للسياسات السعودية وقراءة لواقع المنطقة.

   غريب في وطنه ‏@1400year

اوباما: لانسعى لتغيير النظام في ايران ونحترم حقها في الطاقة الذرية السلمية
كما توقعنا أن أمريكا ستقارب مع إيران على حساب خونة الخليج.

 تصريح أوباما يأتي كمغازلة لإيران للتخفيف من تشددها في الملف السوري مقابل قبول أن تكون إيران بلدا يمتلك تقنية نووية للأغراض السلمية.

 السياسة الأمريكية في واقعها لا تقبل تغولا لإيران على حساب العرب حتى لا يختل التوازن في المنطقة إلا إذا كانت مجبرة كما حصل في العراق.

 سيناريو العراق يمكن تكراره في سوريا فأمريكا تريد من يؤمن مصالحها في النهاية حتى لو أجبرت على السماح لإيران ببسط نفوذها على الخليج.

 السياسة السعودية ثابتة في نظرة الإكبار لأمريكا لذلك تجد كل بيض ابن سعود في السلة الأمريكية يقينا منه أن أمريكا لا تقهر ولن تتخلى عنه.

 لذلك تجد ابن سعود في سياساته العمياء خلف أمريكا يضع نفسه تحت رحمتها وابتزازها أكثر ويورط أهل السنة ويضعفهم.

 فبجهود بن سعود وإخلاصه في خدمة أمريكا خسرنا العراق بل وأصبح خطرا علينا وخسرنا مصر حاليا وخذلنا سوريا ... ويعتمد على الحماية الأمريكية فقط

 لا يشك أحدا أن أمريكا تضعضعت وضعفت بسبب حرب الاستنزاف التي جرت إليها خلال العقد الماضي.

 والحقيقة أن القوة التي لا تهزم هزمت فعلا في أفغانستان وفي العراق والصومال وغيره وتأدبت إلى درجة أنها أصبحت تتهيب المشاركة في سوريا.

 هذه القوة الأمريكة التي انحسرت أصبحت مترنحة إقتصاديا وعسكريا ومهددة بالتفكك والأفول بشكل حقيقي

 نسلط الضوء على السياسة السعودية في سوريا ... ماذا تفعل السعودية التي تخدم المسار الأمريكي؟ ومالذي تهدف إليه؟

 نظرة ابن سعود في إكبار أمريكا لم تتغير وتجد استقاطاتها على الملف السوري اعتقادا منه أن أمريكا لن تقهر وأنها لن تتخلى عنه بأي حال.

 لا يرى ابن سعود خطرا يهدد حكمه أكبر من الخطر الإسلامي وخاصة إذا كان متسلحا بعقيدة جهادية وهذا يوافق السياسة الأمريكية ويناسبها.

 لأسباب كثيرة منها:
1- نشوء أي نموذج إسلامي حقيقي يكشف وزيف نموذجه الإسلامي.

 2- لن يقبل ابن سعود بدولة ينشئها جهاديين تسعى لإقامة خلافة مآلها خسارته لحكمة واستئثارة بالخير.

 وجل عمل ابن سعود في الملف السوري يرتكز على:

1- حصار المجاهدين وإضعافهم والعمل على اختراقهم مخابراتيا في محاولة لحرفهم أو تفريقهم.

 2- إطالة أمد الثورة على حساب الدم السوري أولا لاستنزاف إيران وثانيا لإرهاب شعب الحرمين حتى لا يفكروا بثورة ضده (تبغى يصير فينا مثل سوريا؟)

 الوضع السوري معقد جدا إلى درجة تعجز الدول العظمى في فرض تسوية على الشعب السوري ومعقد إى درجة يسبعد فيها أي تقارب أمريكي إيراني.

 والسعودية تسعى للحيلولة دون وصول إسلاميين للسلطة في سوريا حتى لو اضطرت لقبول تسوية بموجبها تصبح سوريا تحت النفوذ الإيراني.

 سياسة ابن سعود لم ولن تتغير في عقد الولاء المطلق لأمريكا مقابل الاعتماد عليها في حمايته من الخارج ويتفرغ لحماية نفسه من شعبه بجهازه الأمني.

 وتخوفه الكبير من شعبه يجعله لا يثق به ليسلحه بجيش قوي يحمي البلد أمام الخطر الإيراني الذي بات الصدام معه حتمي اليوم أو غدا أو بعد غد.

 تصبحون على خير (: