السبت، 22 يونيو 2013

تغريدات السياسي المتقاعد حفظه الله هامة بخصوص #المحقق_المجرم_يوسف_المطيري المسؤول عن ملف المعتصمات في #بريدة #اعتصام_الحرية

السياسي المتقاعد  

1) بسم الله أبدأ في فضح الأعمال الحقيرة التي قام بها مع المعتقلات في سجن الفتيات بـ بعد

2) هذا الحقير أشرف على الأخوات في خمس سابقة !! مما يعني تمرسه في الإجرام واستهانته بمشاعر الناس وتبجحه بهذا الفعل المنكر

3)هذا الحقير هو من أشرف سابقا على ضرب الأخت ! ولازال يمارس هوايته الحقيرة في ضرب النساء والاعتداء عليهن دون وازع ديني أو أخلاقي

4)في الأخير كان هو المشرف على ملف الاعتصام كاملا حيث أشرف على اعتقالهن ثم التحقيق معهن وتوجيه الأوامر بتعذيبهن والتضييق عليهن

5) وفي هذا دلالة على انعدام الأخلاق لدى هذا الحقير وأن لم تجد أحقر منه لكي توليه مهمة الإشراف على اعتقال وتعذيب النساء سواه!

6) في الأخير أمر العساكر والسجانات باستخدام العنف مع المعتصمات وطلب منهم أن يقوموا بنزع حجاب أي فتاة تقاوم عملية الاعتقال !!

7)وهذا ما حصل فعلا حيث تم نزع حجاب إحدى الأخوات بعد مقاومتها للسجانات أثناء الاعتقال مع العلم أنه هو المسؤول عن نزع حجاب سابقا

8) عندما وصل الباص إلى دار الفتيات فتح الباب وإذا بـ واقفا أمامه ثم قال : ( وين أسماء الهليل ) فأجابت : موجودة!

9) فقال: ( أنت آخر وحده تنزل !!! ) فنزل الاخوات ثلاث ثلاث فلما بقي ثلاث فقط قال أنزلوا الا أسماء الهليل !! فرفض الأخوات أن ينزلن إلا بها أو

10) تنزل الأخت أسماء قبلهن فوافق ثم نزلت أسماء فأخذها في غرفة مستقلة ومعه الأخصائية نوال الفهيد بينما تم إدخال الأخوات للدار مع السجانات

11)كان يوسف المطيري واقفا على باب الغرفة وينظر لأسماء ويضحك ثم دخل الغرفة وأقبل عليها وهو يضحك ويقول أنا النقيب يوسف المطيري فصرفه الله عنها

12) بعد دعائها الله أن يصرف كيده عنها فتراجع للخلف وقال للأخصائية ضعي هذه في الأنفرادي فبقيت هي وأخواتها المعتقلات 4 أيام في الانفرادي!

13) وكانت غرفة الانفرداي صغيرة جدا ومكتومة تشبه دورة المياه ومن شدة كتم الغرفة أغمي على الأخت ونقلت بالإسعاف إلى المستفى للعلاج

14) وزيادة في التنكيل بالأخوات قاموا بمنع الأكل والشرب عنهن فترة طويلة وقاموا بإغلاق التكييف مع شدة الحر !! وعندما عاتبت الأخوات مديرة الدار

15) قالت : ( هذي أوامر من فوق ) وتقصد بهذا أوامر المجرم الذي قال لمديرة الدار عند تسليم الفتيات ( شدو عليهن بالقوة مافيه لين )

16) وبعد أربعة أيام من الانفرادي تم نقل الأخوات للجماعي وهنا بدأ فصل آخر من التهديد والإذلال من قبل هذا المجرم الذي قام بالتحقيق مع الأخوات

17)حيث أنه تم التحقيق مع الأخوات ثلاث مرات بدون وجود محرم وبدون محامي وكان التحقيق يتم بوجود محققين اثنين ورجل هيئة! لاندري موقعه من الإعراب

18) وبعض الاخوات تم التحقيق معها بوجود المطيري و 6محققين! وكأنهم يحققون مع قائد عصابة أو زعيم تنظيم ولكنه إرهاب وترويع لتلك النساء المكلومات

19) وكانت هذه التحقيقات حافلة بسيل من الألفاظ البذيئة ومن الصراخ والتهديد وكان آخر تهديدات المطيري قوله :(دربت 200 سجانة عشان أسحبكن بالقوة)

20) هذا جزء يسير من تصرفات واستهانته بالأعراض وجرأته على النساء الضعيفات وكأنه قد أمن العقوبة فأساء الأدب

21) ولكن إن كان المجرم قد أمن عقوبة أسياده في الدنيا فإنه لن يأمن عقاب أحرار وقبلها عقوبة الله في الآخرة وعذاب ربك أشد وأبقى

22) وبإذن الله سيصله جزاء صنيعه كما وصل غيره من المتسلطين على النساء المكلومات وما حارس النخيل بلازا عنا ببعيد ..فأبشر بما يسوؤك أيها المجرم