الأربعاء، 29 مايو 2013

تغريدات ماجد الراشد أبوسياف عن يوم الإثنين الماضي يوم المعتقلين علقت الوالدة لوحة لإبنها فراج محكوم ثلاث سنين وصك من ديوان المظالم الآن عشروأشهر


 يوم الإثنين الماضي ؛ يوم المعتقلين
علقت الوالدة لوحة لإبنها فراج
محكوم ثلاث سنين وصك من ديوان المظالم
الآن عشروأشهر

وعلقت شقيقتي ام يزيدوفايز لوحة مماثلة: فايز قضيته مقال ادخله بالأنترنت؛

صورة من صك ديوان المظالم الصادر بحق شقيقي اذاكان ديوان المظالم لاقيمة له فمن الذي ينصفنا؟ صورة للصك ؛

مدير الشرطة اتصل ع الأهل ذهب له الوالد وشقيقي رزق وعارف طلب منهم ازالة اللوحات بعد نقاش طويل كتبواأنهم قدبلغواويرفضون إزالتها

البارحة الشرطة تتصل على زوج شقيقتي ام يزيد فلماذهب لهم ورفض تنزيل اللوحة اعتقلوه ذهبت لهم شقيقتي وقالت موعدناغداًبعدالجمعة قالواتهدديننا؟

أثناء صلاة الجمعة خرجت الوالدة وشقيقتي وبناتها لجامع العاقلة المجاورلبيتها وكانت قدخاطت اللوحة ع عباتهاحتى لايأخذوها

تجمع بعض أقربائي يتقدمهم شقيقي عارف للنساء
والشرطة تأمر المصلين بالإنصراف وتجمعت الدوريات ومدراءالدوائر العسكرية او نائب عنهم ومسؤولين كثر

الدوريات أغلقت الموقع والحي تماما والشباب يدخلون على أرجلهم بالشمس المحرقة وصوت زئير شقيقي عارف في كل مكان وبعض المسؤولين يحاولون التهدئة

قالوا الآن يخرج ابويزيد ورسالتكم وصلت وستسمعون مايسركم الوالدة تعبت من الشمس والضغط النفسي ؛

رجعت المعتصمات بوعد أن يخرج أبو يزيد الآن وأن توصّل رسالتهن كاملة ؛

بعدرجوعهن الى البيت وذهاب شقيقي فضيل ككفيل ليخرج ابو يزيد رفضوااخراجه حتى تنزيل اللوحة التي عطلت التنمية ؛

الآن خرج ابو يزيد :


حدثت مضاربات بعد دخول المعتصمات للبيت شقيقي عارف ذهب الى المستشفى لإرتفاع الضغط عنده وكان يتابعه شخص عن بعد وشهودعيان يقولون ؛

ان الدورية حضرت للمستشفى لإعتقاله لكنها وصلت بعد خروجه منها تابعه الشخص حتى البيت حدثت بينهما مشادة كلام ثم مضاربة

ذهب الشخص واحضر مسدس ومعه آخرواطلق النارع شقيقي هجموا عليه وسدحوه أرضاً حتى خرجت دماء وجهه ذهب للمستشفى والشرطةليسبق بالبلاغ أخذوابصمةالفارغ

اذالم يكن الشخص من المباحث ماذايريد من تتبع شقيقي عارف؟ وإذاكان يريدأن يعرض مناصرته لماذالم يدخل بالإعتصام؟ ولماذايتابعه للمستشفى عن بعد؟

الآن الوالدة مصرة على خروج فراج وفايز وسياف بقوة الشرع والنظام تعبت من الصبر وتقول طفح الكيل ماذابعدعشرسنين ياخبراء الداخلية

العائلة كلها الآن مستعدة للإعتقال او الإعتصام حتى ترى خطوات عملية لإخراجهم فراج مضرب عن الزيارة والإتصال وسياف كذلك الى متى يارجال الداخلية

ياوزيرالداخلية ناصحك الناصحون وتكلم الأخيار لحل ملف المعتقلين ومع ذلك تصر على الإستمرار بإعتقال المعتقلين

ياوزير الداخلية كتب لك الأصدقاء وحذرك الأعداء وصرخت المعتصمات ببريدة ومع ذلك ؛ خكة بطئية عقيمة لإخراج المعتقلين

ياوزير الداخلية نصح ابن عمك الوليدبن طلال ونصحك القريب والبعيد من كل مكان حول ملف المعتقلين ولافائدة

ياوزير الداخلية لايوجدشيء يمكن أن نخسره فلقد ذقنا من أيديكم المنتنة القذرة مالايخطرلنا على بال حتى أصيب بعضنابالعاهات والشلل والموت

ياوزير الداخلية؛ بشار عنده ١٨ جهاز مخابرات وأنت ترى نهايته ع يد المستضعفين

ياوزير الداخلية ؛ حسني مبارك عنده مليون وثمانمئة مخبر وأنت ترى نهايته ع يد المستضعفين

ياوزير الداخلية اليوم أحمدالله أن رأيت من أبناء المسلمين من يستنكر الظلم والمنكرات التي كنتم تطاردونني عليهامن ثلاثين عاما

أخيرا كتبت لك رسالة بالتويتر بعيد الأضحى الماضي وأزيداليوم ليس للحياة لون ولاطعم ولارائحة مع الظلم والموت أحب الينامن الجور فإخترماشئت