#عبدالعزيز_الضحيان @tazoz111
يتسائل البعض عن جدوى اجتماعات مناصري المعتقلين وذويهم في المنازل، ولعلنا نجمل أهم الفوائد فيما يلي ::
١- فيها استجابة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم: في فك العاني ونصرة المظلوم، حين أوصدت الأبواب المفتوحة، وأصبحت أسرع طريق للسجن..
٢- فيها إدخال للسرور على المعتقلين، فكل تحرك مهما صغر يسعدهم، لأنهم يشعرون بأن المجتمع مازال يذكر قضيتهم ( يتبع )
قال أحدهم: أشعر بالسعادة إذا قيل لي فلان يسلم عليك، فما بالكم لو قيل له أن فلان يتحرك من أجلك
٣- فيها تخفيف لوطئة السجان على إخواننا، كما قال أحدهم: نحن نفرح بتحرك الواحد من الناس لو لم نره شعرنا بأثرة .
٤- فيها توعية للناس عن حال السجناء وما يحصل لهم من معاناة ومحن..
٥- محيرة للجهات الأمنية لا يعرفون السبيل لإيقافها، كما أن تكرارها تجعلهم في حال استنفار مستمر، وهذا مرهق لهم.
٦- أنها اجتماعات آمنة، وليس للقضاء المسيس عليها مدخل، كما قال أحد القضاة:أنتم أحرجتم الدولة بهذه التجمعات، وهي تصنع مالا يصنعه ألف اعتصام.
٧- الناس لم يعتادوا العمل الجماعي، وهذه اللقاءات نواة لتجرئتهم وكسر حاجز الخوف عندهم، تنمو شيئا فشيئا حتى تؤتي ثمارها، ( يتبع )
علما أنها لن تؤتي ثمارها كاملة حتى تكون المشاركة هاجس للجميع
٨- تبقى ورقة ضغط مقلقة للمسؤلين عن ظلم إخواننا، فإذا كانت ملصقة أو قطعة قماش اقضت مضاجعهم، فهذه التجمعات من باب أولى.
٩- فيها دفع لعجلة الحراك السلمي للأمام ففي كل اجتماع تقريبا تخرج فكرة رائعة تقدم العمل خطوات.
١٠- فيها اتخاذ للقرارات التي تهم المعتقلين بشكل جماعي بدلا من الفردية التي قد تضر أكثر مما تنفع.
١١- في حضور هذه اللقاءات شيء من النشوة، لأن الإنسان يشعر أنه قام بجزء من الواجب تجاه إخوانه، ( يتبع )
يقول أحدهم: ولائم أهالي المعتقلين لها مذاق خاص، مع كثرة ما حضرت من ولائم أخرى
يتسائل البعض عن جدوى اجتماعات مناصري المعتقلين وذويهم في المنازل، ولعلنا نجمل أهم الفوائد فيما يلي ::
١- فيها استجابة لأمر النبي صلى الله عليه وسلم: في فك العاني ونصرة المظلوم، حين أوصدت الأبواب المفتوحة، وأصبحت أسرع طريق للسجن..
٢- فيها إدخال للسرور على المعتقلين، فكل تحرك مهما صغر يسعدهم، لأنهم يشعرون بأن المجتمع مازال يذكر قضيتهم ( يتبع )
قال أحدهم: أشعر بالسعادة إذا قيل لي فلان يسلم عليك، فما بالكم لو قيل له أن فلان يتحرك من أجلك
٣- فيها تخفيف لوطئة السجان على إخواننا، كما قال أحدهم: نحن نفرح بتحرك الواحد من الناس لو لم نره شعرنا بأثرة .
٤- فيها توعية للناس عن حال السجناء وما يحصل لهم من معاناة ومحن..
٥- محيرة للجهات الأمنية لا يعرفون السبيل لإيقافها، كما أن تكرارها تجعلهم في حال استنفار مستمر، وهذا مرهق لهم.
٦- أنها اجتماعات آمنة، وليس للقضاء المسيس عليها مدخل، كما قال أحد القضاة:أنتم أحرجتم الدولة بهذه التجمعات، وهي تصنع مالا يصنعه ألف اعتصام.
٧- الناس لم يعتادوا العمل الجماعي، وهذه اللقاءات نواة لتجرئتهم وكسر حاجز الخوف عندهم، تنمو شيئا فشيئا حتى تؤتي ثمارها، ( يتبع )
علما أنها لن تؤتي ثمارها كاملة حتى تكون المشاركة هاجس للجميع
٨- تبقى ورقة ضغط مقلقة للمسؤلين عن ظلم إخواننا، فإذا كانت ملصقة أو قطعة قماش اقضت مضاجعهم، فهذه التجمعات من باب أولى.
٩- فيها دفع لعجلة الحراك السلمي للأمام ففي كل اجتماع تقريبا تخرج فكرة رائعة تقدم العمل خطوات.
١٠- فيها اتخاذ للقرارات التي تهم المعتقلين بشكل جماعي بدلا من الفردية التي قد تضر أكثر مما تنفع.
١١- في حضور هذه اللقاءات شيء من النشوة، لأن الإنسان يشعر أنه قام بجزء من الواجب تجاه إخوانه، ( يتبع )
يقول أحدهم: ولائم أهالي المعتقلين لها مذاق خاص، مع كثرة ما حضرت من ولائم أخرى