الخميس، 27 يونيو 2013

#المعتقلين في #الإستراحة في الرياض يعانون من المعاملة السيئة والحرب النفسية والإختلاسات للإعانة المقدمة لهم #المناصرون

الإخوة يعانون في مركز المناصحه من سوء المعاملة من الرقباء وضباط الاستراحة والتهكم بهم ومضايقتهم  وتعطيل حاجاتهم ، والعفنان يقوم بإدخال الاخوة في مشاكل مع ضباط الاستراحة فيأذن لهم بتمديد اجازات واذا جاء الأخ من اجازته عاقبوه بحرمانه من الاجازة القادمة. 

والإعانات المالية تسرق من بعض الضباط فيخرج الأخ لزواج قريبة ولايأذنون له إلا بعد أن يساوموه على الإعانة فيخرج الأخ ويترك الإعانة لهم.

أما الاخوة المرضى فهم يعانون من سوء التغذية وعدم توفير الأكل المناسب.

وكذلك الأكل يكون مخالف لما عليه الجدول المنشور في الشاليهات.

ومكان نوم الاخوة لايليق بنوم الآدمي فبعض الغرف داخلها دورة مياه تخرج روائح سيئة ويرفضون اصلاحها. 

يطلب الضباط كتابة استدعائات لكل صغيرة وكبيرة ولاينفذ اي طلب إلا بها وكل ذلك من أجل تعطيل الطلب بقدر المستطاع وتطفيش صاحب الطلب.

أحد الأخوة توفي والدة وذهب للعزاء وأزعجوه بعد انتهاء ال٧٢ساعة يطالبونه بالعوده للاستراحة.

التعمد بتاخير الاخوة في الإستراحة لاستنزاف المزيد من الاموال  وسرقتها من الداخلية باسم المعتقلين.

أحد الاخوة تزوج وأعطوه إعانة الزواج ناقصة الفين ريال ولما طالبهم بها حرموه من الإجازة القادمة.

هناك مضايقة شديدة للزوار وتعقيد أمام البوابة لم تحصل أيام سجنهم مع كونهم يصفون من في الإستراحة بالمفرج عنهم فلماذا كل هذا التعقيد. 


هناك محاولة جادة من إدارة المركز بقتل أي من مظاهر الفرحة بالإفراج. 

المحاضرات التي تقام كلها لافائدة منها تذكر مجرد استفزاز منهم والدليل على ذلك هو اعتصام الشباب ورفضهم وتوقيعهم جميعا على المنيعي انه صاحب سلوك سيئ معهم.

الأكل متكرر حتى الملل وقليل جداً وبعض الاخوة يأتي ولايجد شي وكذلك أحيانا يكون بارداً أو كثير الزيت مما سبب تسمما لثلاثة من الاخوة. 

الزيارات الخارجية يتم التلاعب فيها بتقديمها فجأة أو تاخيرها حتى لايتمكن الأخ من ترتيب رحلته لمدينته ويضطر لعدم الخروج وعليه يحرم منها

فبالله عليكم هل هذا تأهيل  
للإفراج أو محاربة. 

تنبيهات 

١٦ الشباب هنا مستاؤن جدا ويقولون بالحرف الواحد السجن ارحم تعامل من تعامل الاستراحه لان العاملين بالمركز يحسدون 
الاخوه حسدا واضحا اكتب تحت هاشتاق معين #الاستراحه_رعايه_أم_إهانه