مجتهد @mujtahiddتغريدات قليلة عن سوريا ومصر
ثم أتحدث عن مؤامرة خسيسة من وزير العدل لمعاقبة القاضيين الجليلين العبد الكريم والقفاري لقولهما كلمة الحق
طبقا لمعلومات مسربة من غرفة العمليات الأمريكية الأردنية السعودية فإن أحد أسباب تأجيل ضربة سوريا كشف الثوار لعدد كبير من العملاء دخلوا سوريا
وتبلغت غرفة العمليات أن الثوار كشفوا مع بعض العملاء شرائح توجيه مما حدا بهم إلى أخذ أقصى درحات الاحتياط حتى لا يكونوا من ضمن الأهداف
وبعد احتياط الثوار (الجهاديون) صار استهدافهم صعبا واضطرت غرفة العمليات لمراجعة الأهداف وربما يتقصر على أهداف رمزية لها علاقة بالكيمياوي
اما في مصر فغرفة عمليات أخرى تخطط لجريمة تاريخية في غزة للقضاء على حماس إتماما لما جرى في مصر ظنا منهم أن الحكم الجديد في مصر قد استقر وتمكن
وغرفة العمليات هذه يشارك فيها السعودية والإمارات ومصر ودحلان تعد لاجتياح مصري لمدينة رفح الفلسطينية وربما تنفذ خطتهم خلال الشهرين القادمين
تتمثل الخطة في افتعال أحداث "إرهابية" تكتشف الحكومة المصرية -زعما- أنها خطط لها داخل غزة فتقرر التدخل للقضاء على الإرهاب في معقله في غزة
وتتمثل الخطة في اجتياح مصري بري لمدينة رفح الفلسطينية مصطحبة معها قوات دحلان فيقوم الجيش المصري بتطهير المدينة من حماس وتسليمها لقوات دحلان
وبهذا تزعم الحكومة المصرية أنها أتمت مهمتها بأن وضعت حاجزا آمنا بين مصر وبين غزة يديره دحلان وتترك لدحلان بقية المهمة مع دعمه لوجستيا
وبعدها يتفرغ دحلان بدعم مادي من السعودية والإمارات ودعم عسكري واستخباراتي من مصر ودعم بشري من عباس والأردن وذلك لـ "تطهير" بقية غزة من حماس