الأربعاء، 24 أبريل 2013

أبو أحمد خالد الحصان يغرد بعد زيارة ابنه فرج الله عنه ونصره في سجن الحاير منذ ١٠ سنوات اعتقل و عمره ١٥ سنة


اول ماوقعت عيني عليه حسبته احد حفارين القبور او قل انه من أدغال افريقيا فجسمه منهد نحيل

وملابسه رثةلاتصلح للادمي لوعضهاكلب لاستغلث يديه عليهااثار دم بسبب سحبه من مستغلثةالطواري


من شهور لم يعطى ماينظف بدنه وملابسه وخصال الفطرة حتى بدء كأنتن ريحة كل ذلك ليكسروا اراتده


اعصابه تزدادالماولايصرف له علاج فيعطى حبوب تسبب له اسهال وتطريش لينزعج من نفسه ولكنه ثابت


طبعانقلوه كاتكتيك لكنهم وضعوافي اسوء منه في معزل عن اي كائن حي ومنعواعنه كل شيء ماعدمايحيه


ابلغته سلام الذين اوصوني وهو يسلم على الكل ويوصيكم بمواصلة ماامركم الله به واللقاء بالجنة


اعطينه صورة من خطابنا شكاية الضباط الذين عذبوه بعدما تقفلت في وجهينا مكاتب الداخليةلسفيرUsa


قابلنا اسد هصور برغم الجراح المثقل بها يتلهف لسماع اخبار المجاهدين في كل مكان وماذا فعلوا


سبحان الله كنت ذاك الحمل الوديع ومع هذه الازمةاصبحت كما هو الابن التقيت باسود لم اكن اعرفهم


لا اخفيكم سرا ان هذه المعتقلات فعلامخيفة رأيت فتيةيقولون لقد ركبت عليهم قضيةتفجير فيمامضى