تغريدات حساب اعتقال حفظه الله عن عزاز العزاز وخالد الناصر و بزيع حبيب الحرب فرج الله كربتهم ونصرهم على الظالم
١-٦/
حلقة في مسلسل الاعتقالات التعسفية ، اختطف من بيته يوم ٢٥ / ٧ / ١٤٢٨ هـ ثم رمي في سجون الداخلية في الحاير حتى اليوم.
٢-٦/
مكث ستة سنوات بلا محاكمة و رزق بطفلين وهو داخل السجن و سبق أن عزل عن الاتصال و الزيارة
٣-٦/
منع من الزيارة و الاتصال في أواخر رمضان الماضي و العيد بزعم اضرابه ثم تبين كذب وزارة الداخلية
٤-٦/
بدأت المحاكمة قبل أشهر و كعادة المدعي العام يفجُر في الدعوى وفي التهم دون أي بينة تذكر لإرهاب و التخويف
٥-٦/
ألصق المدعي به تهم بعضها مضحك كالتهمة ( السعي للانقلاب على النظام الحكم )
٦-٦/
و طالب المدعي القضاء بقتله تعزيرا، يقف اليوم خصما أمام المدعي و الداخلية و القضاء! متوكلا على الله الواحد القهار
١-١٠/
معتقل بتاريخ 5-6-1425 بعد خروجه من جامعة القصيم في فترة امتحانات تم اختطافه من قبل المباحث
٢-١٠/
| بحث عنه في المستشفيات وفي كل مكان ظن انه أصيب بحادث ثم كانت الفاجعة بعد ٣ أيام
٣-١٠/
| حيث تم تطويق الحي بمدرعات وجنود مسلحين ومداهمة المنزل وحجز الرجال و منعوهم من الذهاب للمسجد
٤-١٠/
| لصلاة العصر ومنعوهم من الصلاة في المنزل بحجة التفتيش و لم ينصرفوا الا مع آذان المغرب
٥-١٠/
| قاموا بترويع النساء والآطفال وتصويب الرشاشات ، و قلبوا المنزل رأسا على عقب فلم يجدوا شيئا
٦-١٠/
| إلا كتيب للشيخ سليمان العلوان عن خطر الرافضة ، فأخذوه معهم كما قاموا بسرقة 3 اجهزة كمبيوتر
٧-١٠/
| و سرقة مبالغ نقدية ، تعرض للتعذيب القاسي للإقرار بمعرفة أشخاص مجهولين و تهم متنوعة
٨-١٠/
| في احداث رمضان الماضي كان في جناح ٣ في سجن الحاير فعوقب مع الجميع بالسجن لـ ٦ شهور بالزنازين الانفرادية
٩-١٠/
| توفي والده و ثلاثة من أخواله ولم يسمح له بالخروج للصلاة عليهم أو العزاء حسب ما ينص النظام
١٠-١٠/
| تعاني والدته الأمراض بعد عشر سنوات من سجن ابنها دون سند نظامي او قرار قضائي و تنظر الفرج من رب العباد
١-٧/
من أسرة كريمة لها مكانتها بين أفراد قبيلته ، شاب نشأ على طاعة الله ، اعتقل في ١٤٢٥/٤/١٨
٢-٧/
اعتقل من مقر عمله بقاعدة الملك عبدالله الجوية و أخذ فخفورا لمنزل والده للتفتيش بطريقة لا تمت للأخلاق بصلة
٣-٧/
تم تعذيبه في سجن الرويس في جدة رغم وجود عملية في قدمه اليسرى تحتاج للعناية الطبية للإقرار بما يطلب المحقق
٤-٧/
أخذت الاعترافات تحت التعذيب وعزل أشهر بالزنازين الانفرادية ومنع من الزيارات والاتصال لأشهر حتى وقع بالإكراه
٥-٧/
| لا يزال رهن الاعتقال التعسفي في سجن ذهبان السياسي منذ (عشر سنوات) دون سند نظامي او قرار قضائي
٦-٧/
| اعتقل بعمر ٢٢ سنة ، تمنع وزارة الداخلية السماح له بالزواج كعقوبة رغم بلوغه ٣٢، قضى ثلث العمر في سجون المباحث
٧-٧/
| لا يزال يتجرع أصنافا من العذاب النفسي والجسدي في محاولة للانقاص من كرامته و كسر شجاعته رغم الأسر