السبت، 4 مايو 2013

تغريدات مـيّ الطّلَق عن حكاية زواجها وزواج أختها ريم المقبل وزواج أختها درّة الباحوث من سجنآء وتعآمل الداخلية مع الأطراف الثلاثة .


تآبعوني //// سأذكر بعد قليل حكاية زواجي وزواج أختي ريم المقبل وزواج أختي درّة الباحوث من سجنآء وتعآمل الداخلية مع الأطراف الثلاثة .

١) بعد ظلم وزارة الداخلية بحرمان المعتقل ممدوح المشاري من الخروج مؤقتا للزواج ، خرجت علينا الوزارة بإعلامها الكاذب لتتبجح بتقديمها

٢) تسهيلات للعريس ، تمثلت بعلبة بوية تم تلوين إحدى سيارات المباحث بها ولف شريطة حمراء عليها وتقديمها للعروس لتقلّها فقط ! لداخل السجن !

٣) حيث تتزوج زوجها في زنزانه ! إضافة إلى السماح لها بزيارته بضع زيارات. نحن لن نتحدث هنا عن حقوق المعتقلين (المعاريس) المادية المنهوبة

٤) من قبل موظفي وزارة الداخلية وأولها اﻻعانة المالية الخاصة بالمعتقل العريس فلم يروها ولم يستلموها يوما منذ تم اعتقالهم الا بعد زواجهم ،

٥) ولكن نلقي الضوء على الخدمات التي وفرتها الداخلية لمعتقلين عريسين سابقين بعد زواجهما ، تزوج المعتقلين عبدالملك المقبل وإبراهيم الجديعي

٦) عام 1428 وكانت تسهيلات زواجهم أفضل قليلا من تسهيلات زواج ممدوح ولكن لم يمض شهرين على زواجهما حتى نقل العريسين مع باقي المعتقلين بسرية ،

٧) من سجن المباحث بالقصيم إلى سجن المباحث بالملز/الرياض واختفت أخبارهما عن زوجتيهما العروستين! وهناك تم تعذيبهما تعذيبا وحشيا ،

٨) حيث انفجرت طبلة أذن ابراهيم الجديعي اليسرى (وﻻ يسمع بها حتى اﻵن) وتم حقنه بفيروس الوباء الكبدي ب وضرب عبدالملك المقبل ضربا شديدا ،

٩) ومازال يعاني من ألم ظهره وركبته جرآء الضرب حتى اﻵن. وأجهضت زوجة عبدالملك المقبل جراء الصدمة. ومرت السنين لتعتقل وزارة الداخلية زوجتيهما

١٠) ويحقق معهما المحقق عن اقترانهما بزوجيهما بل حاول إقناع أحدهما بالانفصال عن زوجها ! على رسلكم أيها الناس فهذه خدمات ما بعد الزواج

١١) التي تقدمها الداخلية للمعتقلين وزوجاتهم .