السبت، 4 مايو 2013

تغريدات يزيد الفهيد أبوعاصم عن أسامة الفهيد وعلي الشبرمي فرج الله كربتهما ونصرهما على الظالم


تم إيقافهما على خلفية الخبز والفول في أغرب حادثة إيقاف، مع مماطلة هيئة التحقيق ومركز شرطة شمال بريدة بهما


راجعت مدير شرطة شمال بريدة فقال موضعهما عند هيئة التحقيق، والمحقق الذكري في هيئة التحقيق لا يحسن الاستقبال


راجعت المحقق أحمد الذكري في المرة الأولى وقام وتركني دون اهتمام ولم يفدني بشيء وقال لا تراجعنا


وراجعت الذكري مرة أخرى وقلت أريدك بشأن الموضوع فتركني وأوكل أحدزملاءه بمحادثتي وخرج من العمل لشؤونه الخاصة


وبعد استفساري من الهيئة أفادوا بتحويلهما للمباحث بحكم عدم الاختصاص استنادًا على توجيهات وزارة الداخلية !


وكان وزير الداخلية قد وجه بتحويل من يثبت أنهم تورطوا بقيادة التنظيمات وما شابهها… للمباحث (خطاب فضفاض) .


وهنا ملحوظة على الهيئة (كيف تحيلهما على خلفية اشتباه بما في الجوالات)؟ وهو لم يثبت بعد!


كيف لهيئة التحقيق أن تحيلهما إلى المباحث بناء على تحقيق الشرطة فقط ؟
أين تحقيق الهيئة ودورها !


اتهموهما باستخدام الجوالات لتصوير الاعتصام وهي تهمة زائفة وإنما هي هروب عن موضوع الفول والخبز ( المخجل )


وفي قسم الاشراف على السجون في هيئة التحقيق، لا يعلم المحقق عنهما شيئاً .. ويقول ربما فترة تحقيق !!!!! كيف؟


بناء على نظام الإجراءات الجزائية فإن الشرطة والمباحث وهيئة الأمر تعتبر جهات ضبط وليست جهات تحقيق


هل المحقق في قسم الاشراف على السجون لايعرف دوره ودور جهات الضبط، ومن يتولى التحقيق من عدمه، أم ماذا ؟


الآن يقيمون في السجن بعد انتهاء التحقيق من قبل المباحث والتصديق، ولم تعرض القضية على القاضي حتى الآن !


سلكنا الأبواب مشروعة:
-برقيات للداخلية ومدير هيئة التحقيق
-خطابات لأمير القصيم وهيئة التحقيق
-محكمة بريدة


عند زيارة أخي أسامة أخبرنا بأن المحقق يحبسه في مكتب التحقيق نصف يوم يقضي معظمها معذبًا (بالوقوف) ظلماً !!!


لهما الآن قرابة الشهر بعد التصديق(طي النسيان)
حيث يخبرهما المأمور بتمديد التحقيق دون مقابلة المحقق> احتيال


الآن مضى على البرقيات الشهرين دون رد
سوى رسائل الاستلام(الإلكترونية) الروتينية من وزارة الداخلية، ماالعمل؟


أستشيركم يا أهل الخبرة (وأسألكم بالله) أن تجيبوني عن المخرج لمثل هذه المشكلة بعد دعاء الله عز وجل ؟


ها أنذا غردت مطالبًا بأخي بعد أن أعيتني السبل إلا منه سبحانه ولا أستبعد تمدد التعسف ليطال غيره من العائلة !


إن الجدران في البيت والأشجار في الشارع قد تضامنت مع أخي وقد أوقف تعسفًا لأكثر من ١٠ سنوات !

إلى كل مسؤول يقرأ كلامي:

تذكر يوم نقف بين يدي الله عز وجل، ونحن خصومك وشهودنا جوارحك!
والله لن نسامحك أبدا